لن يعترف حتى نفسه بأنه خسرها. سيدعي أنها من خسرته وانه من أراد لهما فراقا قاطعا كضربة السيف, فهو يفضل على حضورها العابر غيابا طويلا .....و على المتع الصغيرة, ألما كبيرا وعلى الإنقطاع المتكرر, قطيعة حاسمة
لشدة رغبته بها ........ قرر قتلها كي يستعيد نفسه . وإذ به يموت معها .........فسيف العشق كسيف السامواي . من قوانينه إقتسام
.الضربة القاتلة بين السياف و القتيل.
كان عليه إذا أن يحبها أقل. لكنه يحلو له أن ينازل الحب و يهزمه إغداقا, هو لا يعرف للحب مذهبا خارج التطرف. رافعا سقف قصته إلى حدود الأساطير . وحينها, يضحك الحب منه كثيرا ويرديه قتيلا.
كان عليه إذا أن يحبها أقل. لكنه يحلو له أن ينازل الحب و يهزمه إغداقا, هو لا يعرف للحب مذهبا خارج التطرف. رافعا سقف قصته إلى حدود الأساطير . وحينها, يضحك الحب منه كثيرا ويرديه قتيلا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire